الخــــلاصة
لا تقل مسلماً فمن لم يدخل النور قلبه لم يتبع الإسلام
وكم أناس راودتهم أحلامهم بأنهم من أمه السلم والسلام
كم نافقوا إن قالوا إنا نتبع ما أملاه تبع الكرام
لم يحتذوا بما ورثوا ولم يحفظوا أمثلة القدام.
الفهــرس:
- نجع حمادى جريمة صهيونية.
- لا تغضب إيها القبطي.
- ادعاءاتهم.
- الأخطاء.
- نسأل كيف
- الضريبة العقارية والزكاة.
- بصراحة.
- نجع حمادى – خبث الاسفتراء.
- النفاق.
- شيء مريب.
- العلاقة بين المانيا والمنيا.
- مقولة خاطئة.
- فناني هذا العصر.
- البرادعى لن يفرق كثيراً.
- السبت 6 مارس.
- شيخ الأزهر.
- بعد النصر
- الخلاصة
- سؤال.
- من أسباب تدهور أحوال العرب
- سؤال محير.
- جراحات التجميل.
- إرهاب ؟؟؟
- ظاهرة حيرتنى كثيراً.
- عـــار.
نجع حمادى: جريمة صهيونية
لا تغضب أيها القبطى عن أى فتنة طائفية يتحدثون؟ الفتنة تكون فى بلد نصف سكانه طائفة والنصف الآخر طائفة أخرى يتنازعون أو على الأقل ربع السكان طائفة مختلفة. أما أن يكون بلد إسلامى – دولة إسلامية كبيرة كمصر 95% من سكانها مسلمون والخمسة% الباقون أرثوذكسى + طوائف أخرى كاثوليك وبروتستانت وأنجليكان ولا يزيد عددهم عن 5% حسب الإحصاءات السليمة وليست المزورة التى تقدم فهذا غير منطقى – كأنها شوكة فى ظهر الأم تردد وتروج لمخططات صهيون.
مصر الدولة الإسلامية العظيمة التى أحتضنت أبناءها مسلمون ومسبحيون ويهود أكثر من 1400 سنة كأخوة لا تفرق بين أحد منهم – أول ما فعله اليهود قبل هجرها طعنها ومحاولة إحراقها ثم بقيت قلة منهم إدعت أنها تنصرت أو تأسلمت لتظل تخطط بأرضها باستتار. واحتضنتهم مصر الإسلامية الشامخة وتقبلتهم بحسن نوايا كعادتها.
أما الصليبيون ففتحت أبوابها لفئاتهم أرثوذكس – كاثوليك – بروتستانت وانجليكان ومعظمهم تمتد أواصرهم وانتماءاتهم للغرب وليس للعرب.
ولكنها مصر الشامخة التى لا مثيل لسماحتها مقارنة بأية دولة أخرى غير إسلامية عبر التاريخ. وتاريخ 15 قرن من السماحة والتآخي هو البرهان المفحم.
أما ما يروجه صهيون وعملائهم فهو كالآتي:
يروج أن:
- أن الأقباط (الصليبيون فقط) هم سكان مصر الأصليون. وهذا محض كذب وافتراء وجهل، فقد كشفت الدراسات أن مصر كان يقطنها الأفارقة كأية دولة أفريقية وأن حضارتها العظيمة بدأت مع الهجرات السامية من شبه الجزيرة العربية.
- أن العرب دخلاء! كذبة أخرى فاضحة يكشف التاريخ الآن أن العرب هم أول صانعوا للحضارة: عاد – ثمود – فرعون – (الفراعنة والهكسوس جاءوا من شبه الجزيرة العربية) – كذا عزيز مصر أبان عصور يوسف وموسى عليهما السلام.
- كذا معظم الأنبياء كانوا عرباً.
- وهذا هو الفخر الحق: أن رسل الحق جاءوا جميعهم من الجزيرة العربية وليس من أفريقيا ففخر لأفريقيا أنهم شرفوها برسالاتهم.
- التحذير من الإساءة للأقباط. كما يحلوا لبعضهم أن ينتقوا من بعض الأحاديث. ولكن المقصود بها: أن القبطي (المصري) له نسب عربي منذ زواج السيدة المصرية العظيمة هاجر من أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام – وهذا هو المعنى – فهم أسرة واحدة المسلمون بمصر والمسلمون بجزيرة العرب اتبعت الحق منذ القدم، قبل أن يضل المشركون والوثنيون أجيالاً بافتراءاتهم.
- يروجون أن القبطي هو الصليبي فقط بل إذا كانوا يريدون أن يطلقوا كلمة قبطي على المصري فهاجر المصرية المسلمة أم العرب كانت قبل صليبتهم بآلاف السنين.
- الحق أن مصر كرمت بالإسلام منذ أكثر من 1400 سنة ولن تعود للشرك والضلال ولو كره المشركون.
- أما الذين يحاولون النيل منها ومن أبناءها السمحون، نقول لهم لن نفعل معكم كما فعلتم بإخواننا المسلمون فى البوسنة والهرسك والصرب وكوسوفو وغيرهم عبر عصور تاريخكم ومسلمي الأندلس وصقلية وإيطاليا ... الخ .... الخ... من مجازر وابادات عرقية، والمئات من المدن الإسلامية التى أبيدت بسبب الحقد والجهل والتعصب الصليبي – لأنها مصر الإسلامية العظيمة – مصر السماحة والشموخ.
أما أولئك الذين يتآمرون عليها بالخارج، والعملاء المتعاونون معهم بالداخل، فنرجو حصر جميع أسمائهم لأن ما يفعلونه لا يسمى سوى خيانة عظمى ورجز، يجب القصاص منه بالوقت الملائم.
أما إدعاءاتهم:
- يريدون مزيد من الكنائس رغم كثرتها لا يكفيهم - ويلجئون للغرب يستقوون به على بلدنا الحبيب المسالم – ولماذا؟ ليتخذوا منها مقر ليتحدوا به على إخوانهم. ونسأل نحن؟ هل هم مؤمنون بالإسلام وبرسوله العظيم (ص)، كما نؤمن نحن بعيسى عليه السلام، ونكرم أتباعه.
- واجتماعاتهم ليست سوى للتآزر على هذا الهدف والتنسيق مع الغرب للاستقواء بهم على إخوانهم المسلمون. فهل يصور أحد أننا لمجرد أننا متسامحون وطيبون نجيبهم حتى يجعلوا منها بوسنه أو صرب آخر.
الاضطهــاد: هذا هو الكذب ذاته فالمسلم هو المضطهد – يترك بسماحته خزانة دولة مصر الإسلامية بيد صليبي أصله ليس مصري بل من الكاثوليك القادمون من سوريا إبان التحضير لدولة صهيون ومعروف أن جده قد شارك فى هجرة الكثير من اليهود إلى مصر وتقديم كل التسهيلات والامتيازات الأجنبية لهم وقتذاك – كما شارك بطرس غالي الجد فى محاكمة دنشواى الشهيرة التى أعدمت الفلاحين المصريين الأبرياء.
يتركون لأحفاده الخزانة يصرفونها كما شاءوا وأعوانهم، ولا يبقى للشعب البسيط إلا الفتات، ونسمع عن مليارات أهدرت وملايين صرفت على نفقات شخصية، ويتم بعد ذلك تسديد العجز بالخزانة يفرض مزيد من الضرائب على الشعب المطحون.
وطبعاً لا اعتبار لتشريع إسلامي أو زكاة وزكاة الركاز الواجبة على أى دولة إسلامية تم إلغاءها ونسيانها.
نتساءل ثانية .. كيف؟ بطرس غالى الجد أتاح الفرصة لقيام الكيان الصهيوني وشارك فى محاكم الفلاحين المصريين التى أصدرت الحكم بإعدام الأبرياء منهم بدنشواي – كيف يترك أحفاده يتولون خزانة وزارة مالية مصر.
عــار ... وليس تسامــح منع ونسيان الزكاة المفروضة من موارد دولة إسلامية إثم.
وبالمقابل ليس سوى ضرائب ونهب وإفقار. بل وزد على ذلك استصدار الضرائب الغير شرعية وانتزاعها من المسلمين وآخرها ضريبة العقار التى أقر الجميع والفقهاء ببطلانها – وهى تنفيذ سافر لإحدى بروتوكولات صهيون لإفقار الأغيار (غير اليهود) وخاصة الأغنياء منهم.
عيــب ..أى غطرسة هذه وأى تحد لمشاعر مسلمي مصر. تطبيق هذا البروتوكول – البروتوكول رقم 6 من محاضر بروتوكولات صهيون.
[فرض الضرائب على الأغيار حتى تنهار موارد غنى تلك الفئة الأرستقراطية منهم].
- وأيضاً من بروتوكلاتهم بمجال الاقتصاد تخريب موارد وصادرات الآخرين و صناعاتهم بأن نوهمهم بأننا نرفع أجورهم ولكن بنفس الوقت نرفع أسعار السلع الرئيسية.
- إذا كانت هذه بروتوكولاتهم فكيف تطبق هكذا ببلادنا وبمنتهى الصفاقة رغم عدم شرعيتها وبطلانها.
- الضرائب التى فرضها هؤلاء لم يكن لها وجود بدول الإسلام، لكنها بقايا النظم الإمبريالية يطبقها عملائهم .
- أما الإسلام فلم نتعلم منه سوى الزكاة والمساواة ومعاونه الآخرين والمعونات من خزانة الدولة للمحتاجين سواء مسلمين أو غير مسلمين.
سؤال: أين زكاة الركاز لموارد الدولة ؟. وألا يتطلب ذلك مسلم يهتم ويطبق شريعة المولى. وما جزاء الصمت على ذلك؟.
لا يتخذ المؤمنون الكافرون أولياء" ومن يتولهم فأولئك هم المنافقون".
وكثير ممن يطلقون عليهم أقباط مصر ليسوا مصريون الهوية أصلاً ولكن مستقدمون مع الأجانب أبان حقبة الاستعداد لمخطط دولة صهيون ، وفترة الامتيازات الأجنبية.
بصراحة: (صراحة وليس تعصب) مطالبهم أيضاً: يريدون مزيداً من الوظائف الحيوية المرموقة – رغم أنهم يحتلون معظم المناصب المؤثرة بل ويسيطرون على اقتصاد مصر.
نعلم ويعلمون أن أى موقع يوجد به صليبي فهو يعمل جاهداً على مؤازرة أخوانه وتدريجياً يختصر الموقع عليهم فى الوظائف الخاصة أو الحكومية.
فى المدارس – رغم علم المسلمون، بمنهجهم هذا يتركونهم يرأسون المدارس باقسامها ليكون رد الجميل أن يتآمروا لأضعاف شوكة شباب وأطفال المسلمين – ويصبح منهجاً تقره الوزارة أن يتفرق جميع الزملاء المسلمون كما يدعون لأن هذا لمصلحتهم – بينما يتجمع المسيحيون بفصل واحد بحجة أن هذا أيضاً لمصلحتهم – أى عجب هذا!.
كنا نقول أن هذا شأن الأقلية، ولكننا رأينا أيضاً منهجهم حين يصيرون أكثرية المجازر والإبادات.
ومجازرهم عبر التاريخ والتى لا تعد و ولا تحصى تشهد بذلك. ملايين ملايين الملسلمون بسماحتهم المعهودة وغيرهم راحوا ضحايا لهذا التعصب – وكان السبب وحده سماحة المسلمون ورضوخهم لهذه المطالب المبرمجة .... لمن لا يفطن لها.
نجع حمادى ... خبث الافتراء: الترويج أنها عنف وتعصب، وأنهم مساكين للتغاضى عن السبب الرئيسي الأصلي وهو ذلك الفاجر الذى اغتصب طفلة مسلمة بريئة فآزره البعض فقط لأنه ينتمى لهم، ثم يروجون للحادث بالغرب أنهم مضطهدون لاستجلاب الغرب وحثه على التدخل بمصر أو استعمارها ثانية إن أمكن.
أى خيانة هذه – وأى افتراء؟. وإذا كان الأنبا كيرلس يعلم الجناة كما يدعى ويقول أنه كان يتقابل معهم تقيه، فهذا هو النفاق بعينة.
الصهانية هم الجناة الحقيقيون – خططوا وتآمروا للترويج لفتنتهم وافتراءاتهم – ويعلم الجميع أن الجناه لا يمتون للإسلام بصله.
معلوم الجناة صهاينة مستترون مأجورون والهدف جلب العطف ضد المسلمون.
أما نجع حمادى فيروجون لضحاياهم وتناسوا أيضاً أن منهم شرطي مسلم ضحى بنفسه وهو يحرسهم ويدافع عنهم.
هذا الشرطي الشهيد من المسلمين نريد نحن أيضاً حقه.
ونريد إظهار الحق، وليس التدليس والافتراء.
ويسقط الصهانية واتباعهم وعملائهم. ملعونين أينما ثقفوا
رداً على من يدعون أن النفاق هو نتيجة التعصب والإكراه بالدين:
المؤمن لا يعرف مثل هذا السلوك الشائن. ولا يقوم به الا مشرك خائن. أما المؤمن فمهما كانت الأسباب لا ينافق أو يخون الغير أياً كانوا.
شيء مريب: منذ أن تحدثت عن علم الحجاز (علم الرسول صلى الله عليه وسلم) والإعلام فى حملة مستعرة للتشبت بعلم مصر – وواضح أن الصهاينة وراء ذلك، فهم لا يتصورون أو يريدون أن يرفع علماً إسلامياً لمصر أبداً. وكأن إنجاز الكره هو النصر العظيم الذى يوحدنا وراء علم مصر ذا الرمز الغير إسلامي (الفرعوني). هذا هو الإنجاز العظيم لهذه وسط كل هذه الحرب المستعرة على أمتنا.
شيء مخجل: أنا إنتمائى الوحيد لعلم الرسول صلى الله عليه وسلم ولن يكون نصر بدونه ولو كره الكارهون.
العلاقة بين ألمانيا والمنيا بمصر: الملوك المصريون كانوا يدفنون بالمنيا.
والمنيا كلمة مشتقه من الميناء، ألمانيا: معظم ملوك أوروبا ذوى أصول ألمانية . يدفنون بها.
صلتهم بالحضارة المصرية: (قيل أن الملوك الفارين من جزيرة العرب ومصر رسوا بها بانتظار مخططات العودة لحكم العالم).
مقولة خاطئة: أن الإسلام ليس لهذا العصر. الحقيقة أن هذه الحضارة المادية هى التى لا تتمشى ولا تليق لعظمة تعاليم الإسلام الروحية.
فناني هذا العصر: كثير من الفنانين يظنون أنهم يصنعون لأنفسهم المجد بأعمالهم. وقد غرهم الغرور .. لأن ما يقدمونه ليس فناً ولا مجداً.
والمعصية والمجون لا تخلد إنساناً أياً كانت وسيلته. وكم من شباب انحرفوا وراء ما قدموه لهم وقلدوهم وحملوا هم أوزارهم وأوزار من اتبعهم.
أما الرجال منهم الذين بحجة التسلية أو الفن قد تقمسوا أدوار نسائية وظنوا أنهم يقدمون فناً للكوميديا فهو خزي وعار.
وأما النساء الذين قمن بأدوار الفتنة معلوم أنهن أثمات.
وهم دون أن يدروا طائعون لمخطط صهيون لإلهاء الشباب والأفراد.
البرادعى لن يفرق كثيرا: البرادعى.. الدارس بالغرب المقيم والقادم من النمسا التى قدمت من قبل نموذج هتلر وغيره من ملوك الغرب.
البرادعى مدير هيئة الطاقة الذرية السابق، هل يعقل أن يتقبل الغرب لمثل هذا المنصب من لا يتفق تماماً مع سياساتهم وأهدافهم. البرادعى وغيره من القادمون من الغرب ليسوا من تتطلب أمتنا.
بــــعد النصـــر : يجب اختيار أجمل الأصوات للمؤذنين – بل وجعل هناك مسابقة لاختيار أجمل الأصوات للمؤذن.
- تعديل التعليم. والاهتمام بالتراث الإسلامي وبالسلف الصالح.
- كذلك مادة الحفظ الأولى وربما الوحيدة القرآن.
- دورات المياه لابد أن تفصل تماماً عن المسجد.
- تبعد – برائحتها – ولا تبنى كما هو بكثير من التصميمات.
- ما يميز بلد عن بلد التخطيط والعناية بالجمال والنظافة والكود الأخلاقي.
الخلاصــــة: ما يقوله أعداء الإسلام مردود لهم، مردود لجماعات العنف التى خلقوها فجماعات العنف والتطرف والجهل هى من صنع أعداء الإسلام.
- أما جماعات العنف التى صدروها بأسماء إسلامية فليس سوى حلقة من مخطط خبيث أنشأته نفس الجماعة المعادية للإسلام حقيقتها صهيونية مدلسه مهماً أعطت نفسها من تسميات وتظاهرت بانتمائها لدين الإسلام.
- والتعصب والتطرف والتزوير والجهل هو ملخص تاريخ أعداء الإسلام ودين الإسلام الحق برئ منه تماماً.
- التزوير والتآمر وقلب الحقائق هو أسلوبهم الخبيث – لذا لابد من وقفة لفرز الأعداء وتحجيمهم.
- الإسلام هو الذى يدافع عنا وتاريخه السمح وأكثر من 1400 عام من السماحة والتعايش السلمي لجميع الأقليات هو الرد المفحم.
- أن تعايش اليهود والصليبيون كل هذه السنوات بكل هذه السماحة والإخاء فى ظل الدول الإسلامية هو معجزة لسماحة دين الحق... الإسلام.
- أما التعصب والإبادات الجماعية للأقليات المسلمة فهو جزء من نسيج الصليبية وتاريخها.
- ورغم كل التآمر والخيانات .. يبقى الإسلام دين السماحة والمغفرة.
الخـــلاصــــة:
- كثير من الآثار الإسلامية تم ترميمها وتزوير تاريخها ومعالمها.
- حتى الآثار ببلادنا مثل دير سانت كاترين (مسجد عمر) الذى كان يتسع لأكثر من 1200 مصلى طمس الأثر الحقيقي لها وللمسلمين.
- حتى المقابر بأوروبا قد أزالوها بأسمائها ووضعوا لها أسماء جديدة مزوره أى خزى هذا وأى تزوير.
- إن الكثير من الآثار الإسلامية الأموية تم ترميمها كآثار بيزنطية خاصة بأوروبا أبان حملة الإبادات التطهيرية للمسلمين وببلادنا ابان حقبات الاستعمار.. والأمة فى غفلة عن هذا...!
- الثورة اليونانية كانت أيضاً صهيونية فى صميمها ... لذا تم طمس أى أثر إسلامي بتلك البلدان ... وهذا سر التعصب الأعمى ضد المسلمين من كثرة ما لقنوه من معلومات خاطئة مهدت لتلك المجازر والتزويرات.
- المجازر التى تحدث يومياً بالعراق وبلدان أخرى والقنابل والتفجيرات هى أسلوب صهيوني دموى ممنهج .... ثم يلحقونه بجماعات لها أسماء متأسلمه كجزء من مخططهم العدواني الدموي.
- منتهى الخبث والإفساد والتزوير والبهتان والإثم.
- الترويج لسفور المرأة مخطط صهيوني تحت ذريعة حقوقها – وليطلع أحد على كتبهم عن المرأة ليعرف كم هى مهدرة الحقوق عندهم وأن الإسلام هو الذى أعاد للمرأة حقوقها واعتبارها.
- كثير من المصطلحات تم دسها من خلال إعلامهم المستتر.
- من ذلك كلمة ولا يحزنون، التى تفوهت بها الممثلة اليهودية نجمة إبراهيم. وعلى المسلمين ألا يرددوها ويحذفونها من قاموسهم.
- كذلك ألفاظ التغنى بالهوى ومعلوم أن الفائز هو الذى نهى نفسه عن الهوى.
- كذا كثير من الشخصيات التى خلقوا لها الشهرة – مثل الممثلين والإعلاميين وكثير منهم يهوديو الأصل واليهودية بريئة منهم.
- كذا الشخصيات التى روجوا لها كرية وسكينة السفاحتين. ولا يستبعد أن تكونا يهوديات الأصل فقد اتبعتا نفس المنهج: القتل وجمع الذهب ...!
من أسباب تدهور أحوال العرب : أيضاً أنهم أخذوا بعض الأقاويل المدسوسة لهم من أعداء الأمة كأحاديث مشكوك بها، لكنهم أضافوها لتراثهم منها ما يحقق أهدافهم مثل الجمود وإلغاء والجهاد أو يتعارض مع أصول الدين.
- الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة اتخذوا القرآن منهجاً لهم وعملوا على توحيد المسلمون أما المذاهب التى فرقت الأمة فهى وليده عصور لاحقة.
- "إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم فى شئ"
سؤال محير: كيف أن السياسات تبدو كأنها تنفيذ لمطالب صهيون.
مثال: معاداة إيران وبوقت آخر سوريا الشقيق أيضاً ثم معاداة حزب حسن نصر الله اللبناني والقبض على بعض رجالاته بمصر رغم أن حزبه هو الوحيد الذى حارب وقاوم ببسالة (وهذا ما تريده وتمليه دولة صهيون القضاء على المقاومة. أما الحجة فكان إنهم يقدمون عون لإخواننا المستضعفين بفلسطين!.
اتفاقيات السلام و التبادل التجاري والتصدير والاستيراد من الغرب بما فيها الدانمرك التى كان يجب مقاطعتها ولكن نجد وزير البيئة قد أبرم أكثر من 184 مشروع تجارى مع الدنمراك وحدها.
تصدير ألغاز لدولة صهيون والأزمة المخزية التى أعقبت ذلك بسبب عدم توافره لشعب مصر.
- الإعلام الموجه تارة لحرية المرأة وتارة ضد دولة عربية أو إسلامية شقيقة كسوريا أو الجزائر – وللجماعات المستترة.
- إلهاء الشعب ببرامج تليفزيونية ومسابقات ترفيهية تافهة تشغله عن أمور السياسة.
- اعتبار حماس عدو معتدى!.
- الحائط الفولاذى الذى كان يجب أن يوجه وتوصد به أى علاقة بدولة صهيون!.
جراحات التجميل تغيير لخلق الرب وهى إثم
إرهاب الكنيس
إذا كان الكنيس يهدد كل من تسول له نفسه بتركه والدخول فى دين الإسلام أو الزواج من مسلم أو مسلمة. يهددون اتباعهم ويرهبونهم بالقتل أو التعذيب – وكثير من الفتيات المسيحيات اللاتي تزوجن من مسلم قد اختفين بطريقة مريبة أو تم قتلهن أو قتل زوجهن المسلم – رغم أن زواج المسيحيات من مسلمين لم يكن محرماً من قبل، بل كانت وسيلة انتشر بها الإسلام – وهذا بالتحديد هو ما دفع رجال الكنيسة إلى محاولة منعه.
إذا كانوا يكنون كل هذا العداء للإسلام واتباعه فكيف نأمن لهم وكيف يتم بناء منشأ واحد يكون قوامه معاداة الإسلام وأهله – كيف ؟!.
ظاهرة حيرتنى كثيراً:
المغربيات بليبيا: كيف يمكن لمن تدعى أنها مسلمة أن تفعل ذلك. يأتون من أجل المال ومن أجله يتاجرون بأغلى ما يملكون من أجل ماذا؟! حفنه جيهات كيف؟!.. حقاً لم أفهم.. ولم أستوعب. ولم أصدق. حتى مررت بمقالة بالنت تتحدث عن كثير من المغربيات من اصل يهودي (صهيونيات) مؤبوءات بالإيدز – ينتشرون أيضاً بدول الخليج العربي لنشر وباء الإيدز بين شباب العرب والمسلمين.
والعار أن ينجرف الشباب ورائهن ناسياً تعاليم دينه الحنيف.
أما بليبيا فالقذافي قد فتح لهن الأبواب على مصراعها، حتى ينغمس الشباب فى هذه الشهوات الآئمة وينسى السياسة.
أى فسق هذا؟!.
أشياء مريبة:
السعودية أغنى دولة عربية وملكها يملك كل هذه المليارات ثم يضعها فى البنوك العربية ويترك هذه الأرض الطاهرة تعاني الفقر ولا يهتم بتنظيفها.
بل ويجلب كل هذه العمالة الآسيوية التى تأتي بهدف تحقيق الربح المالي فقط وسلوكها أبعد ما يكون عن تعاليم الإسلام، تغلب هذه الفئة المادية المهاجرة على هذه الأرض بل يكاد يختفي سكان الحجاز الأصليون، هذه أعمال باطلة والقائم بها ليس من شيم المسلمين.
كذلك تغيير اسم الحجاز إلى اسم الملك سعود – ما هذا !. هى ليست ملكاً له حتى يسميها باسمه !. إنها أرض الرب الطاهرة.
وإذا كان ملكها يعد أغنى رجل بالعالم (يمتلك أكثر من 17 مليار دولار بالبنوك) ثم يترك حالها هكذا ويترك أهلها من أفقر السكان ولا يعتني بها ولا شوارعها وسكانها.
فهل نعده زعيماً منا؟!.
- كذلك الكتابة بالإنجليزية على المحلات واللغة الآسيوية غير العربيه التى تنتشر بين المهاجرين بدلاً من العربية غطت على الطابع العربي.
- أى عربي غيور يأبى ذلك.
عـــــار :
-تصدير الغاز لإسرائيل ثم لا نجده نحن أبناء البلد – ثم بعد ذلك محاوله استيراد غاز لعدم كفايتة !. هذا ألغاز هو الذى يستخدمه الصهاينة بآلاتهم الحربية لضرب أشقاءنا فى فلسطين. عار وحرام وذنوب.
- ألا نساعد الأشقاء الفلسطينيين فى جهادهم ضد الكيان الصهيوني القائم – بل القبض على من يقدم العون لهم كخلية إرهابية كانت الوحيدة التى قاومت ببسالة وبجسارة فى حرب لبنان وكبدت الكيان الصهيوني خسائر فادحة ثم نقبض على بعضهم أخيراً بحجة أنهم حاولوا تهريب المؤن إلى الأشقاء المحاصرون فى فلسطين
- ثم أخيراً إنشاء جدار فولاذي مع حدود غزه الأسير بحجة منع التهريب ليحكم بذلك الحصار فلا تجد حتى الطعام، كمزيد من الحصار والتجويع للشعب الشقيق المقهور.
عـــار
- ثم السماح بمرور المعدات العسكرية الأميريكية والغربية لضرب العراق أو أى بلد عربي آخر تحت أى ذريعة مشاركة وتسهيل غزو وضرب بلد عربي مسلم شقيق. مشاركه بالجريمة مهما كان المبرر.
النصر قادم لا محالة إنما
الصبر .. ياذا الشيم العلياء
الخلاصـــة:
كل لحظة يقضيها الإنسان فى غير طاعة الله هى لحظة ضائعة
مقاله لمهاجر
لماذا لا ينتقد اي مسلم زي الراهبات ويطالب بلغيه كما يفعل السفهاء من الملل الاخري ؟
لانه الاسلام العظيم يترك للغير حريه الاختيار بلا تعصب او جهالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق